في مجال الإعلان الخارجي وتخطيط الفعاليات، لطالما كان عدم التوافق بين الشاشات الثابتة ومواقع الفعاليات مصدر إزعاج. لا تقتصر شاشات LED الإعلانية الخارجية الثابتة التقليدية على حجمها الثابت الذي لا يمكن تعديله بمرونة، بل تتميز أيضًا بموضع ثابت لا يمكن تحريكه، مما لا يلبي احتياجات الفعاليات متعددة المساحات. أما الآن، فقد ظهر حل جديد - مقطورة شاشة LED مثلثة متحركة قابلة للطي مزودة بلوحة LED قابلة للفصل، مما سيغير قواعد اللعبة في مجال شاشات العرض الخارجية. بفضل ثلاثة جوانب قابلة للطي، وإمكانية الفصل والتعديل بحرية، وحجمها المتغير، يمكن لجهاز واحد تلبية احتياجات الشاشات لمختلف أحجام الفعاليات.
تصميم قابل للطي ثلاثي الجوانب: طفرة في استخدام المساحة.
تتمثل الميزة الأساسية لهذا المنتج المبتكر في تصميمه الفريد القابل للطي بثلاثة جوانب:
سهولة النقل: تتطلب شاشات LED الكبيرة التقليدية مركبات كبيرة وتكاليف نقل عالية. مقطورة الشاشة المثلثة القابلة للطي لدينا قابلة للطي بالكامل للنقل، مما يقلل المساحة بأكثر من 60%، ويخفف بشكل كبير من تعقيدات النقل وتكاليفه.
النشر السريع: من الطي إلى النشر الكامل، يستغرق الأمر 15 دقيقة فقط، أي أقل بنسبة 70% من وقت إعداد شاشة LED التقليدية، مما يسمح لك بالاستجابة بسرعة لاحتياجات الأحداث الطارئة المختلفة.
زاوية قابلة للتعديل: يمكن تعديل لوحات الشاشة الثلاثة بمرونة لتناسب ظروف المكان وزوايا رؤية الجمهور، مما يضمن رؤية مثالية بدون نقاط عمياء.
تتيح الخزانات القابلة للفصل التحكم في حجم الشاشة بشكل مرن.
الميزة المذهلة لهذا المنتج هي تصميم خزانة الشاشة القابلة للفصل، مما يسمح حقًا "بتكييف حجم الشاشة مع الحدث":
تصميم معياري: تتكون الشاشة من عدة خزانات موحدة، مما يسمح بالتوسع أو الانكماش المرن بناءً على حجم الحدث، مما يتيح التبديل المرن بين الأحجام من 12 مترًا مربعًا إلى 20 مترًا مربعًا.
تشغيل بواسطة شخص واحد: التصميم خفيف الوزن للخزانة وآلية الاتصال المُحسّنة يزيلان الحاجة إلى فنيين متخصصين؛ ويمكن إجراء التثبيت والإزالة بواسطة المستخدم العادي مع الحد الأدنى من التدريب.
صيانة سهلة: إذا فشلت وحدة واحدة، فما عليك سوى استبدالها، مما يلغي الحاجة إلى إصلاح الشاشة بالكامل، مما يقلل بشكل كبير من تكاليف الصيانة والوقت.
التبديل المرن بين الشاشات المنقسمة/المدمجة لعروض المحتوى المتنوعة
توفر شاشة LED القابلة للطي المثلثة هذه مرونة عرض محتوى متنوع:
شاشة عرض منفصلة: تعرض كل شاشة من الشاشات الثلاث محتوى مختلفًا، مما يجعلها مثالية للفعاليات المشتركة متعددة العلامات التجارية أو السيناريوهات التي تتطلب عروضًا تقديمية مقارنة. على سبيل المثال، تعرض الشاشة الرئيسية المركزية المحتوى المرئي الرئيسي، بينما تعرض الشاشتان الجانبيتان تفاصيل المنتج والمعلومات الترويجية.
شاشة عرض كاملة مجمعة: عند الرغبة في الحصول على تأثير مذهل، يمكن دمج الشاشات الثلاث في شاشة واحدة واسعة النطاق، لعرض محتوى مستمر واسع النطاق للحصول على تجربة مشاهدة غامرة.
وضع التشغيل المشترك: يمكن لأي شاشتين تشغيل نفس المحتوى، بينما يمكن للشاشة الثالثة عرض معلومات تكميلية بشكل مستقل، مما يلبي احتياجات الأحداث المعقدة المختلفة.
مزايا متعددة وفعالية من حيث التكلفة بشكل ملحوظ
جهاز واحد لاستخدامات متعددة: ليست هناك حاجة لشراء وحدات متعددة للأحداث ذات الأحجام المختلفة؛ حيث يمكن لجهاز واحد تلبية احتياجات كل شيء بدءًا من إطلاق المنتجات الصغيرة إلى المهرجانات الموسيقية الخارجية واسعة النطاق.
يوفر مساحة التخزين: عند طيه، فإنه يشغل مساحة صغيرة، مما يقلل بشكل كبير من تكاليف التخزين.
تقليل تكاليف العمالة: تعمل ميزة التثبيت السريع على تقليل تدخل الفني ووقت الإعداد، مما يؤدي إلى خفض تكاليف العمالة.
قابلة للتكيف بدرجة كبيرة، مع مجموعة واسعة من التطبيقات.
المواقع التي يمكن الوصول إليها: من زوايا الشوارع غير المنتظمة إلى الساحات الواسعة، يمكن نشر الشاشة بسرعة لأغراض ترويجية.
متوافق مع مجموعة واسعة من الأحداث: مناسب لأي سيناريو ترويجي خارجي تقريبًا، بما في ذلك إطلاق المنتجات، والعروض الترويجية للعقارات، والحفلات الموسيقية الخارجية، والأحداث الرياضية الحية، والمعارض، والأحداث الترويجية.
حل الاحتياجات غير المتوقعة: عندما تكون هناك حاجة إلى تعديل حجم الحدث، يمكن زيادة مساحة الشاشة أو تقليلها بسرعة لتجنب نقص الموارد أو إهدارها.
شاشة LED المثلثة القابلة للفصل، أكثر من مجرد جهاز عرض؛ إنها أداة ترويجية مبتكرة للإعلانات الخارجية وتخطيط الفعاليات. إنها تكسر نمط شاشات LED التقليدية، وتوفر للمستخدمين مرونة وتنوعًا.
سواء كنت وكالة إعلانات أو منظمة تخطيط فعاليات أو قسم تسويق مؤسسي، سيصبح هذا المنتج أداة إعلانية خارجية قوية، مما يساعدك على التميز في سوق تنافسية وجذب المزيد من الاهتمام وفرص العمل.
وقت النشر: ٢٩ أغسطس ٢٠٢٥